يصبح تاهي رجلاً غير مرئي في اللحظة التي يشرب فيها جرعة غامضة.
في الجزء الأول من الفيلم، يصور لقاءات جنسية جريئة وعلاقات مثلية
تتضمن نساء يحافظن بفخر
على صور محترمة – وهما ضابطة شرطة وراهبة.
في الجزء الثاني، يجد تاهي
، الذي يعمل الآن كبائع متجول في المناطق الريفية،
نفسه متورطًا في سلسلة من
مغامرات التحرش الشنيعة عندما يواجه امرأتين لُقبتا
بشكل مثير للاهتمام: إحداهما تُدعى “ألف دودة أرض” والأخرى تُعرف باسم
“خنق الرباط ثلاثي الطبقات”
(كلاهما يشير إلى سماتهما الجذابة بشكل ملحوظ).
وُلد هذا العمل من الفكرة الغريبة المتمثلة في استخدام الاختفاء للانغماس
بحرية في التحرش والمواعيد الغرامية،
وهو فيلم إباحي غير تقليدي
وغريب الأطوار مصمم لتلبية الرغبات السرية للرجال.