عندما علم توماس بوفاة والدته، عاد إلى البرازيل برفقة شريكته بيني، وقيل له إنه يمتلك الآن منزلًا ريفيًا كان ملكًا لجدة لم يلتقِ بها قط. بدافع الفضول للتعرف على تاريخ عائلته، زارا المنزل، ورحبت بتوماس عمتان تُعاملانه كطفلٍ ضائع. وبينما يزداد إعجاب توماس بالمكان، بدأ بيني يشك في أن شيئًا ما يختبئ خلف ستار الحياة الريفية الهادئة.